الحياة عبارة عن سيارة ،من أراد بها الطريق الصحيح فقد فاز وحقق ، ومن سلك بها إلى الطريق الخاطئ فقد خسر وندم.
حياتس سيناريو معتاد وروتيني ،يأتي يوم ويذهب يوم بدون إنداز يذكر ...
وذات ليلة في هدوء عارم وسكون مخيف رأيت ظلي يقعد على الكرسي أمامي ،يعاتبني و لا أفهمة ، يحاورني ولا يقنعني ، فقلت له : لأصالحك ماذا أفعل ؟!! هل من شيء يسعدك و يرضيك عني ... قل عساني ألبي ؟؟
قال: هل من مجد سطرتيه ؟؟ هل من بصمات وضعتيها ؟؟ هل من آثار خلفتيها !! يذكرها العالم بفخر .. رحت أضحك بشدة وعيناي رقراقة بالدموع الحزينه التي بكت على فرص لم تغتنم ...
راح ظلي يلاطفني ونقال : أنتِ في ايام الزهور ، ومقتبل العمر و المستقبل أمامك لتنجزي به الكثير ... وبعد لحظات توهج قلبي بالحماس والشجاعه والقوة و الإصرار ووقفت أمام ظلي و قلت أني اتحداك أن لاعقبات و اسير في طريق احلامي ... أغمضت عيني لوهلة و لأعيش حلمي و مناي وغايتي ... بعدها لم أجد ظلي ...رحل للإسف حزنت عليه هذا هو ظلي الذي نبهني وأيقضني من غفلتي ... تمنيت لو يكون لي نعم الصديق ، كان ظلي هو الضير الحي دائماً.
فقلت لنفسي لن أخيب ظنة بي وثقته بي و بقدراتي ولن أكسر هذه الثقة دائماً ... نعم رحل لكني على يقين تام إنه بالموعد عند حاجتي إلية ... من ذكرياتي التي لا تنسى تلك الليلة .. ماحلاها من ليلة !!!
ليلة أسميها بنقطة التحول ، بعدها أتت الأيام يوم تلو يوم وإنجاز بعد انجاز و ابداع
حياتس سيناريو معتاد وروتيني ،يأتي يوم ويذهب يوم بدون إنداز يذكر ...
وذات ليلة في هدوء عارم وسكون مخيف رأيت ظلي يقعد على الكرسي أمامي ،يعاتبني و لا أفهمة ، يحاورني ولا يقنعني ، فقلت له : لأصالحك ماذا أفعل ؟!! هل من شيء يسعدك و يرضيك عني ... قل عساني ألبي ؟؟
قال: هل من مجد سطرتيه ؟؟ هل من بصمات وضعتيها ؟؟ هل من آثار خلفتيها !! يذكرها العالم بفخر .. رحت أضحك بشدة وعيناي رقراقة بالدموع الحزينه التي بكت على فرص لم تغتنم ...
راح ظلي يلاطفني ونقال : أنتِ في ايام الزهور ، ومقتبل العمر و المستقبل أمامك لتنجزي به الكثير ... وبعد لحظات توهج قلبي بالحماس والشجاعه والقوة و الإصرار ووقفت أمام ظلي و قلت أني اتحداك أن لاعقبات و اسير في طريق احلامي ... أغمضت عيني لوهلة و لأعيش حلمي و مناي وغايتي ... بعدها لم أجد ظلي ...رحل للإسف حزنت عليه هذا هو ظلي الذي نبهني وأيقضني من غفلتي ... تمنيت لو يكون لي نعم الصديق ، كان ظلي هو الضير الحي دائماً.
فقلت لنفسي لن أخيب ظنة بي وثقته بي و بقدراتي ولن أكسر هذه الثقة دائماً ... نعم رحل لكني على يقين تام إنه بالموعد عند حاجتي إلية ... من ذكرياتي التي لا تنسى تلك الليلة .. ماحلاها من ليلة !!!
ليلة أسميها بنقطة التحول ، بعدها أتت الأيام يوم تلو يوم وإنجاز بعد انجاز و ابداع
وروحي كلها إصرار وعزيمة وثقة بربها الذي يقول لشيء كن فيكون .. بفضل الله ومنتة وبفضل ضلي الذي ايقضني .. فحققت ما اريد والحمد لله . وسوف أسمو إن شاءئ الله في تحقيق كل احلامي و أمنياتي
بقلم :شيماء الرجحي